الفرق بين Intel و AMD ببساطه

علاء نصار محدث في 2016-11-09

intel_vs_amd

توصلت بالعدد من اسئله حول ايهما افضل Intel or AMD هناك العديد من الاشخاص يهمها ن تعرف ايهما افضل  Intel or AMD فهذا الموضوع سوف اتحدث عن الفرق بين  Intel or AMD  ببساطه بوجه نظري لاني عندما بحثت علي الانترنت وجدت العديد من  الاراء وكلها متناقضه مع بعضها بشكل مريب فربما انحياز الفرد لـ  Intel or AMD  قد يجعله يفضل احد علي الاخر بعيد عن الارقام والبيانات .

اولا :-

يجب ان تعلم ان وسائل الدعايا والاعلان لها دور كبير في التفرقه ليس من الكفائه ولكن من السمعه ستجد ان Intel في العالم العربي محبب اكثر من AMD بينما تجد AMD محبب اكثر من Intel في الدول الاوربيه هذا يرجع للاعلام فشركه Intel لها النصيب الاكبر في الدعايا في الشرق الاوسط , هذا جانب والجانب الاخر نتكلم عن الكفائه تابع .

ثانيا ايهما افضل  Intel or AMD  لـ pc :-

عندما نتحدث عن الكمبيوتر اي معالج في عملك قد يفيدك لن يهمك الفرق بين المعالجات ولكن عندنا نتحدث عن العمل مثل الجرافيك او العاب الثقيله يوجد فرق كبير بين  Intel و AMD

نجد ان Intel يتميز بالسرعه في اتمام العميلات عموماً اي معالج يمر بثلاث مراحل في معالجه البيانات ولكن عندما نتحدث عن Intel نجد ان السرعه في جانب Intel أكثر من AMD ولكن هذا له عيوب انه قد يحدث خلل او فقدان احد البيانات بسبب سرعه المعالج قد تجد ان المعالج تجمد او بمفهومنا ان الجهاز اصبح بطئ او مهنج فهذا سببه ان المعالج قد فقد ملف اثناء قيامه بالعمليات مما اضطره للتجمد واعاده تشغيل العمليه من اول وهذا امر يعيب Intel

بينما عندما نتحدث عن AMD نجد انه في الكفائه تجد ان الجانب لـ AMD قد ربح في ذلك , هذا المعالج يفضله العاملين في مجال الجرافيك ومحبي الالعاب لذالك تجد في الخارج يستخدمونه بشكل اعلي من Intel فـ AMD عندما تقوم بتشغيل برنامج او ثلاث برامج مثلا تجده يقوم بمعالجه تلك البرامج بكفائه عاليه بينما عندما تقوم بتشغيل عدد كثير من البرامج مع العاب والمتصفح تجده لا يعمل بالنتيجه المرجوه واحدي عيوب AMD هي السخونه الزائده .

ثالثا ايهما افضل  Intel or AMD  لـ laptop :-

بالنسبه للأجهزه المحموله الحديثه :

انصحكم بمعالجات AMD لان تم معالجه اخطاء كتير فيها في النسخ الحديثه وواضح ان الاخطاء دي اتنقلت لاجهزه Intel

بالنسبه للأجهزه المحموله القديمه :

رئي لا افضل AMD باي حال من الاحوال للابتوب بسبب سخونته الزائده جدا لابتوب مصمم لاداء وظائف بسيطه ليس مصمم للالعاب او جرافيك بشكل عالي مثل 3D حتي وان كانت امكانيات لابتوب عاليه فانها في النهايه لا تضاهي الكمبيوتر المكتبي , فـ Intel للابتوب يعتبر اختيار جيد من حيث ان درجه حراره تعتبر مقارنه بـ AMD هناك فرق كبير لذلك افضل Intel للابتوب

الخلاصه :-

لو كان استخدامك مجرد استخدام عادي للكمبيوتر اي المعالجين يعتبر مناسب لك لن يسبب مشاكل

لو استخدامك فتح برامج كثيره ومتصفح والعاب في نفس الوقت المناسب لك Intel

لو استخدامك عمل في مجال جرافيك مثلا او محب للالعاب وتريد تجربتها بكامل طاقه الجهاز والمعالج فالمناسب لك AMD

اما بالنسبه للأجهزه المحموله فوق فيه توضيح بالكامل

ويبقي هذا رئي الخاص بي من تجارب شخصيه وبحث , ولكم حريه الاختيار 

الفرق بين معالجات Core I3 – Core I5 – Core I7 ببساطه

التعليقات

  1. لو سمحت بس كنت عاوز اعرف حاجة يعنى انا لو عاوز اشترى جهاز بس يكون قوى للبرامج وكدا بقا انت فاهم اجيب اية :
    intel ولا AMD بس يعنى شغل جاااامد ع البرامج اكتر من الالعاب ؟؟

  2. حبيبي مشكلة الحرارة في معالجات amd تم حلها من زمان من 2007 تقريبا لكن الان انتل هي الي بقت تسخن ههه
    جيل الهازويل من انتل صار عند كسر سرعتة حرارتة تتخطي ال 90 درجة……
    لكن انا عندي برسسر fx 8350 ودرجة الحرارة وقت اللعب لا تتعدي ال 62 درجة

    1. عندك حق فعلا الحراره في االاجهزه المحموله بدا يتم حلها، في الاجهزه الحديثه بس انا بتكلم علي الاجهزه الي بنمسكها في ادينا ونستخدمها وهيتم تحديث الموضوع بناء علي تعليقك لانه صح فعلا

  3. مع احترامي .. كلام غير سليم تماما ويفتقد للمعرفه العلمية في المجال

    اولا معالجات AMD لا يعيبها السخونه ولا شئ هذه من المفاهيم الخاطئة في الهاردوير

    ثانيا: نواة معالج انتل اقوى معماريا وتقنيا من النواة المقابلة لها من AMD بفارق يصل ل 50%

    ثالثا: إذا كان اهتمامك الالعاب والتصميم وبرامج الفيديو فاتجه لانتل حيث التفوق في هذه المجالات

    رابعا: ِAMD لا تتفوق ابدا على انتل في المعالجات المتوسطة والعليا حيث تتخلف AMD باشواط طويلة عن AMD في هذا المجال

    خامسا: AMD تنافس فقط انتل في المعالجات الدنيا فئة Pentume and I3 لكنها لا تتفوق فقط منافسه واذا كانت المقارنه في الالعاب التفوق يذهب لصالح انتل بلا شك

    سادسا: معالج من انتل يتفوق على ما يقابه من AMD بفارق يصل ل 50 % في جميع الاختبارات وجميع الالعاب وجميع البرامج إلا برامج قليلة جدا جدا جدا مثل برنامج Winrar وبيكون الفارق ليس كبيرا وقتها

    الأخير : لازالت AMD تلهث وراء Intel ولا جديد

      1. عمليا ايه اللي بيختلف بشكل كبير هو انت مش قريت ردي كويس ولا ايه طويب اقرأه تاني معلش بتمعن
        رد عليا تقنيا يا استاذ بدلائل وكلام علمي

        مع احترامي ليك طبعا بس في العلم لا حرج

        1. اولا الموقغ اللي اخدت فيه مخالفه هو بسبب اني هاجمت سياسة الموقع التسويقية وعدم توفر منتجات الهاردوير عليه :)

          ثانيا : ان انتل بتنافس نفسها هذا ليس عيبا فيها اكثر من عيب في المنافس نفسه اللي نايم على نفسه

          ثالثا : اعطني موقع مراجعات محترم او محرر مشهور وذو خبرة يستخدم معالج من AMD عند مراجعه اي قطعة جديدة في مجال الهاردوير

          رابعا : هههههههه هو سهم انتل ارتفع نتيجة مبيعات المعالجات في مصر فقط !!!

          خامسا : في الفيديو اللي حضرتك بتستشهد به يظهر تفوق معالج انتل ذو التردد المنخفض 3.5 جيجا مقابل معالج AMD ذو التردد 4 جيجا … انا هنا اعترض على اسلوب المراجعه فكان من الافضل لحيادية المراجعه الوصول بمعالج انتل ل 4 جيجا لكي يماثل معالج AMD في نفس سرعه التردد ومع ذلك كان التفوق لمعالج انتل فما بالك عند الوصول لسرعه 4 جيجا او 4.5 جيجا ماذا سيكون الوضع

          سادسا : في نفس الفيديو بتاعك معالج انتل تفوق على معالج AMD في
          برنامج 3d mark بنسبة 20% و 26% للبرنامجيين على التوالي
          برنامج Wprime بنسبة 25%
          برنامج cinebench بنسبة 15%
          في الريندر بنسبة 14% و 29% في البرنامجيين على التوالي
          برنامج super PI بنسبة 56 %

          وكل هذا التفوق وعلى التردد الاصلي فما بالك لو تم كسر السرعه ل4 جيجا كما هو تردد معالج AMD او الكسر إلى 4.5 جيجا من اذن وقتها سيلحق به ؟!!

          سابعا : عرف نفسك اخي الفاضل لأعرف من انت تحديدا في الموقع الذي ذكرته

          واخيرا طبعا مع كل شكري واحترامي ليك

          دمت بود،،،

          1. ثالثا من الطبيعي انو يستخدم برسسر انتلل لانو اقوي من ام دي لان انتل كل شوية تنزل برسسرات جديدة اما ام دي فلا
            ثانيا *_*
            اولا -_-
            رابعا هههه انا قولت امثالك بس مش انتا ولا المصريين
            خامسا اكيد انتل هتتفوق علي كل حال سواء بكسر او لاء لان ام دي لا تحصل علي تحديثات في برسسرتها
            سادسا نعم تفوق بس تعرف فرق السعر كام ؟ 8350 ب 1550 جنية اما 4770k ب 2800 جنية مش اي حد يقدر يشترية
            و المفروض يقارن اعلي برسسر من ام دي من جيل fx9xxx مش جاي تتكلم 8350 و زعلان انة بتردد 4 جيجا هههه
            سابعا ههههه انا اصلن مش مسجل في الموقع بس انا متابعة بشده و عارف ايه الي بيحصل فية اكتر من ادارة الموقع نفسها و متابعك انتا شخصيا و بضحك علي تعليقاتك هههه
            انا متابع الموقع من سنت 2008 و خت بان في 2009 ومن ساعتها مسجلتش فية تاني خالص و البان بسسب عضويتي اتهكرت و الهكر خرب بيها الدنيا وانا دلوقتي فاضي لا شغلة ولا مشغلة و النت كلة متابعة
            عاشرا انا كنت شايفك بتحارب في الخلق في علاء و عزيز فاقلت احارب معاهم ^_^ ضد تعصبك الاعمي
            وعلي فكرة انا برسسري انتل 4670K عشان ما تفتكرش اني متعصب ولا حاجة ههه
            وخف علينا شوية يا اخ

          2. اولا : انا لا اعرفك علشان اخف عليك ولا مخفش
            ثانيا: بالمناسبة 4670 ب 1700 بيتفوق على 8350 حتى ال 4440 اللي سعره 1375 يتفوق على 8350 فما بالك بقى ب 4770k ;)
            ثالثا هات اقوى بروسيسور AMD مع معالج i5 4670k من انتل ونرى ;)
            رابعا في جميع ردودك اثبت تفوق انتل :D
            خامسا : AMD متأخرة ده شئ يعيبها ولا يعيب الشركة التانية في شئ اتمنى ان تكون هناك منافسه لكن للأسف AMD مع معمارية البلدوزر لم تقدم شئ سوى الوصول لمستوى الجيل الاول من i7 لانتل .
            سادسا : اخي الحبيب هذا ليس تعصبا بقدر ملاءمة كل جنية تدفعه في سلعه لما ستقدمه من اداء

          3. اولا ههههه لا حول ولا قوه الا بالله مش انتا قولت يبني انك تعرفني ههههه مع اني مش مسجل في الموقع اصلن بسسس سبحان الله يا اخي ولا هي فهلوه وخلاص يابرنس الليالي ؟؟ ^^ ……..
            ثانيا و اية الي جاب سيرة 4670 و 4440 احنا بنتكلم علي الي في الفيديو يا بابا الي في الفيديو كانو 8350 ضد 4770k وانتا كنت زعلان ان 8350 بتردد 4 جيجا و ال 4770k بتردد 3.5 جيجا مع ان انتل تفوق هههه والله حالة ،،،، دا
            غير ان الاختبار كان معمول قدامنا فيديو يعني مش زي كلام المراجعات و الصور علي النت العمياني الي انت مش ضامن انها متحرفه ولالا …..
            ثالثا اكيد التفوق لانتل بس دا لان الالعاب بتدعم 4 انويه طب في المستئبل لو دعمت 8 انويه ايه الي هيحصل مع العلم المستقبل ل8 انويه لان الكونسول ps4 و xbox1 بمعالج 8 انويه …………..
            رابعا طبعا لان الالعاب لا تدعم اكتر من 4 انويه الي في انتل لكن لو دعمت 8 انويه الموقف هيختلف جدااا
            خامسا ربع كلامك صح و تلات اربعة غلط ومن كلام المراجعات المضروبه الي علي النت لان معالج fx 6300 الي فيه 6 انويه صفقه رابحة جدا جدا ضد كل معالجات انتل core i3 الي بنواتين بس دا غير ان fx 6300 قابل لكسر السرعة الجنوني اما كل ال i3 فلا يقبل كسر السرعة اصلاااا و الكسر بيه محدوووووود جدا
            و معالج fx 8350 الي فيه 8 انويه صفقة رابحة لحد معالج i5 4440 الي فيه 4 انويه بسس و 4440 غير قابل لكسر السرعه اصلا اما 8350 في ناس وصلته لتردد 5 جيجا هرت بالمشتت الماءي
            سادسا مش كل الناس اغنيه يا كابتشن و تقدر تشتري معالج 4770 ب 2800 جنيه و مزربورد ب 1400 جنيه و الي معاه مابتفرقش معاه :))))

          4. هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

            بتقارن معالج ب 6 انوية لمعالج بنواتين وتقول عليه صفقة مربحه ههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههه

            + ايوة ايوة ال i5 4440 بيتفوق على المعالج ابو ثمانية انوية وبفارق جيد كمان وع فكرة على التردد الافتراضي اللي هو اقل بكتير من تردد انتل

            +
            وبعدين انت مصمم تضع ال i7 4770 بالمقارنه ليييه ال i7 خارج المقارنة يا صديقي يعمونا بقولك ال i5 4440 بيتفوق اومال بقى ال i7 بيكون عامل ايه؟؟؟

            +
            إلا الان هناك العاب لا تستخدم كامل الانوية الاربعه بالمعالجات وانت تقول في المستقبل عندما يأتي هذا المستقبل لالعاب تتطلب ثمانية انوية فعليين عندها ستصنع انتل معالج بثمانية انوية بجد وليس خردة ك AMD ; )

          5. اعتقد انك قولت انك تستخدم جهاز انتل بيعه بقى وهات AMD بس ابقى اخبرني علشان واحد قريبي عاوز جهاز انتل قوي بسعر رخيص ;)

            بالنسبة لي لا أرى هذا مانعا من استخدام انتل، اسرائيل بها الكثير من المعامل البحثية المتطورة جدا على مستوى العالم، ولو أنني اتبعت هذه النظرية لما ركبت سيارة ولما اشتريت هاتف جوال،،،
            من وجهة نظري المتواضعة أرى ان الأولى لنا أن (نحاول) أن نطور من أنفسنا وننتهج نهج التنافس العالمي علميا واقتصاديا، وقتها يمكنني أن أقيم الأمور بمنظور القوة، وليس الآن بمنظور استهلاكي بحت، كالحمير التي لا تستطيع أن تختار أصلا بين البرسيم أو التبن

          6. اول مرة اعرف الحاجات دي…مشكور اخي عبد الكريم.
            أنا عن نفسي مقاطعها من 7 سنين و عمري ما فكرت ارجعلها و مش هاقول انه بسبب سياستها, انما بسبب متجاتها و اسعارها و تعاملاتها و احتكارها. و بعد المعلومات الكتير اللي عرفتها هنا, فدي سبب كمان و قائمة اسباب مقاطعتها. دا حتي طلع ان اللون واحد(عمري ما لاحظت الحتة دي).
            لو من منظور كمبيوتري بحت…AMD يتقدم حلول ارخص و اوفر و بأداء مماثل, بعيد عن ما يسمي i7 لأنه بصراحة عن نفسي(و دا رأيي الشخصي) معنديش استعداد ادفع مبلغ و قدره علشان معالج و لوحة ام و ذاكرة مبالغ في سعرهم لأقصي حد.
            AMD FTW يمكن يجي اليوم و ال20% تزيد و تبقي 50% و اكتر كمان.

          7. بسم الله الرحمن الرحيم

            السلام عليكم

            أكتب هذا الموضوع كرد على كل متعامي عن الحقيقة…
            هذا الدليل الأكبر على إرتباط إنتل الوثيق بإسرائيل الدولة العبرية اللقيطة.

            نظرة على أسماء المشاريع في إنتل ذات اللون السماوي المميز

            *****

            1- Banias بانياس أول إسم رمزي لنواة نتيوم M هو إسم منطقة في مرتفعات الجولان المغتصبة!!

            2- Dothan الجيل الثاني من بنتيوم M وهو إسم قرية قديمة في إسرائيل!!

            3- Yonah الجيل الثالث لمعالجات بينتيوم M وهو كلمة عبرية معناها يمامة dove.

            4- Boazman إسم متحكم كرت شبكة وهو عبري ومعناه “لقد حان الوقت”!!

            5- Gesher الإسم الرمزي لتقنية التصنيع بـ 32 نانومتر، وهي كلمة عبرية معناها “جسر” وهو إسم حزب في الحكومة الإسرائيلية… تم تغيير الإسم لاحقاً إلى الجسر الرملي snd-bridge

            6- Gilgal إسم متحكم كرت شبة آخر وهو عبارة عن إسم موقع بالعبرية مذكور في التوراة

            7- Gilo معالج متنقل مبني على معمارية نيحاليم، وهو إسم جبل قرب القدس الشريف أعاده الله للمسلمين.

            8- Golan إسم شريحة كرت الوايرلسس في منصة napa وهو إسم الجولان وهم يزعمون أنه إسم مدينة عبرية مذكورة في التوراة.

            9- Kinneret إسم شريحة متحكم كرت شبكة مسمى بإسم أكبر بحيرة في إسرائيل.

            10- Merom أول نسخة متنقلة من معالجات Core 2 وهي على إسم بحيرة في إسرائيل

            11- Shiloh متحكم لاسلكي وهو جزء من منصة Montevina وهو إسم إنجيلي وهو إسم مستوطنة في الضفة الغربية.

            12- Timna مشروع سوكيت x86 تم إيقافه والإسم يعود لمدينة في جنوب إسرائيل

            13- Xeon معالجات قطاع السيرفرات وهو إشارة للإسم صهيون Zion وتنطق TZION وهو الإسم التوراتي للقدس الشريف.

            درزن +1 من الأدلة فعين كل من يعابط وينكر حقيقة إرتباط إنتل بإسرائيل إرتباطاً أصيلاً لا شبيه له بين الشركات المعروفة في عالم التقنية!!

            ******

            أنا لن أطلبكم بالمقاطعة إذا لم تجدوا البديل المناسب والمكافيء…
            أضعف الإيمان أن أقبل بالبديل المساوي في حال وجدوه.

            ولا تنسوا أن AMD مملوكة بنسبة تقارب الـ 20%
            لشركة مبادلة الإماراتية المملوكة من حكومة أبوظبي

            الموضوع ترجمته بجهدي الشخصي وأرجوا ذكر المصدر عند نقله
            والله الهادي إلى سواء السبيل.

          8. تعليق اثناء ظهور معمارية البلدوزر
            ——-وتعليقا علي التصريحات الجديدة التي تم كشف الستار عنها ، فانني أخشي أن تصميم Bulldozer -وبناءا علي المُعطيات الحالية- ليس تصميما ثوريا أو انقلابيا ، وانما هو -في مجمل أجزاؤه- ترقيع لمعمارية Phenom لتُصبح في مستوي Core i7 ، مع تعديل جذري متطور علي طريقة معالجة المسارات الوهميّة المتعددة .

            بداية لننظر الي التعديلات الجديدة ، وتحديدا لطريقة تنفيذ المسارات الوهمية المتعددة ، والتي تهدف الي معالجة مسارين من البيانات علي نواة واحدة .

            طريقة Intel : وهي الطريقة التقليديّة ، بمضاعفة عدد وحدات التحكم (واجهة النواة) ، بكل ما تحويه من مسّجلات Registers لتخزين ومتابعة البيانات في كل مسار ، بالاضافة لعناوين البيانات في الذاكرة (الدائمة/العشوائية/المخبأة) ، ثمّمُقاسمة مجموعة أخري من المسجّلات مع وحدتي التحكم (مسجلات خاصة بجدولة و تخزين واستعادة البيانات)، وأخيرا مُشاركة الذاكرة المخبأة بمستوياتها الثلاثة L1 و L2 و L3 معهم .. ويشغل كل هذا مساحة اضافية من النواة ، تقدّر بـ5% (بحسب تصريحات Intel ) .

            اذن هناك مضاعفة ، ومقاسمة ، ومشاركة في المسارات المتعددة علي نواة واحدة .

            يعيب طريقة Intel أنها لا تُضاعف وحدات التنفيذ والمعالجة ، بل تتركها كما هي ، وتُدرجها تحت بند المُشاركة ، وفي المعتاد فان الواحدات تُصمم تصلح لمعالجة مسار واحد فقط كامل ، وعندما يأتي اليها مسارين ، فانها لا تستطيع التعامل معهما في وقت واحد ، والنتيجة هي معالجة مسار واحد فقط .

            يمكن للنواة معالجة مسارين ، فقط اذا كان حجمهما صغيرا ، أما اذا كان أحدهما كبير الحجم ، فانه يأخذ كل قدرة النواة .

            طريقة AMD : نفس طريقة Intel ، لكن AMD تزيد عليها مضاعفة عدد وحدات معالجة الأرقام الصحيحة بين المسارين ، ومقاسمة ومشاركة وحدة معالجة الأرقام العائمة بينهما ، ويشغل هذا مساحة أكبر من النواة ، تقدر بـ12% (بحسب تصريحات AMD )

            اذن طريقة AMD تزيد عن Intel بعمل بعض التخصيص للمسار الثاني ، فهي تخصص له وحدة أرقام صحيحة كاملة ، ونصف وحدة الأرقام العائمة .

            سوف يؤدي هذا بالضرورة الي تحسين تعامل النواة مع أكثر من مسار واحد ، فيمكنها هنا التعامل مع مسار كبير ومسار متوسط مثلا أو مسارين متوسطي الحجم ، لكن هذه الزوائد لن ترقي الي مستوي نواة كاملة أبدا (لن تصلح لمعالجة مسارين كاملين كبيرا الحجم ) .

            لكن AMD سوف تستغل هذا ببراعة ، فسوف تقوم ببيع المعالج الواحد ، ذو النواة الواحدة (وتُسمّيه هي هنا بالقالب Module ) ،كأنه معالج بنواتين ، وستبيع المعالج ذو النواتين (أو القالبين)، كأنه بأربعة أنوية ، والمعالج ذو الأربعة قوالب ، كأنه ثمانية أنوية .. وهكذا .

            من الضروري أن ننتبه الي أن معالجات AMD رباعي النواة ، سيكون أصغر من معالج رباعي النواة حقيقي ، لأن معالج AMD لا يحتوي علي أربعة أنوية حقيقة ، لكن علي نواتين حقيقيتين فقط ، مع ملحقاتهم من زوائد عتاد المسارات المتعددة الوهمية .

            سوف يسمح هذا لـAMD ببيع معالجاتها بسعر أرخص ، واستهلاك طاقة أقل ، وربما حرارة أقل أيضا ، وسوف يمكنها هذا من تحقيق معادلة السعر مقابل الأداء بسهولة .

            وسوف يخدم هذا AMD ،وتحديدا عندما ننظر الي مواصفات معالج Bulldozer الأخري ، والتي هي في مستوي معالج Core i7 العتيق :

            عدد التعليمات التي يستطيع معالج Bulldozer عملها في الثانية الواحدة هو أربعة تعليمات +احتمال دمج تعليمتين في تعليمة واحدة Ops Fusion ، ويصبح المجموع خمسة . وهذا العدد مساوي لـ Core i7 ، وأكبر من Phenom II بمقدار 2 .

            حسّنت AMD من عتاد التوقع Prediction (الذي يختص بتوقع البيانات التي سيتم وضعها في الذاكرة المخبأة ) ، والذي حسنت Intel من كفائته منذ أيام معالجات Core2 ،وحسنت أكثر من كفائته في معالجات Core i7 ، وعلي هذا فسنقول أن AMD قد جعلته في مستوي Core i7 .

            بعض التحسينات الأخري هنا وهناك علي الذاكرة المخبأة و علي وحدات التنفيذ .

            في المجمل العام فانني لا أري أي تحسينات ثورية علي معمارية المعالج ، أقول هذا وأنا أنظر الي معمارية Sandy Bridge والتي تقول Intel أنها ستقدم فيها عدد من التعديلات والتحسينات لترفع الأداء بنسبة أكبر عن معالجات Core i7 .

            اذا كان هذا صحيحا ، فان AMD ستكون في مأزق ، ففي أفضل الظروف سيكون Bulldozer أسرع قليلا من Core i7 ، واذا أدت Intel عملها حيدا ، فان معالج AMD سينهزم قبل أن يري النور .

            لكن AMD تلعب في الجانب الآمن بطريقتها في معالجة المسارات المتعددة ، فهذه الطريقة تسمح لها بتسعير معالجاتها بشكل أفضل من Intel ، ومع تكلفة انتاجية أقل الأمر الذي قد يؤدي تحقيق انتشار أوسع .

            هل سيكون هذا كافيا لكي تكسب AMD حصّة كبيرة في سوق أجهزة الخوادم Servers حيث العائدات الضخمة ؟لا نعلم بعد ، AMD تقول أن Bulldozer موجّه اساسا لقطاع الخوادم ، واذا أتي معالجها بسعر جيد واداء مرتفع بالنسبة لاستهلاك الطاقة والخرج الحراري ، فانني أعتقد أن الفرصة جيدة أمام AMD في هذا القطاع .

            في النهاية ، وبناء علي المعطيات الحالية ، والتي قد تكون ناقصة أو مُضللة ، فان تصميم Bulldozer ليس تصميما خارقا أو مميزا ، ولا يُتوقع منه هزيمة معالج Intel القادم ، وانما هو مجرد تصميم لتحقيق معادلة الأداء مقابل السعر واستهلاك الطاقة في سهولة ، وهو مصمم للمنافسة التجاريّة والبقاء ، وليس للتفوّق .

          9. وابقى اشتري AMD بس لما تيجي تبيع انتل ابقى قولي علشان واحد قريبي عاوز جهاز انتل قوى مع ال gtx 770 sLi اللي معاه لحسن ال amd عامل عنق زجاجة رهيب

          10. صراحة معالجات أيه إم دي لا يعلى عليها في الأداء والسعرة والحرارة وغيرها

            بصراحة أصبحت من عشاق الـ أيه إم دي، وذلك بعد أن كان معي جهاز بمعالج رباعي النواة Q6600 2.4 ورام ثلاثة قيقا

            ثم اشتريت AMD Phenom II X4 940 3GHz وبصراحة أذهلني أداؤه ووجدت فرق كبير بينه وبين الأول

            كثير من الناس عندهم فكرة قديمة وهي أن معالجات أيه إم دي مشكلتها في الحرارة، وهذه فكرة قديمة منذ خمس سنوات وما زالت مترسخة في عقول الكثيرين، خاصة أصحاب المحلات الذين يملكون عقول متحجرة ولا يتابعون آخر التجارب على معالجات إنتل وأيه إم دي.

            العكس تماماً هو الصحيح، حيث تتفوق معالجات أيه إم دي على معالجات إنتل من حيث الحرارة

          11. من وجهة نظري ترك منتجات إنتل أولى من باب كونها شركة لا أخلاقية قبل كونها إسرائيلية أو غيرها… شركة قبيحة التصرف تنافس بقذراة وتسعى للسيطرة على العالم كما في قصص الخيال إلا أن سعيها لحكم عالم المعالجات حقيقة لا خيال، وتسعى له برشوة المتاجر ومواقع الإختبارات وشركات إنتاج برامج الإختبارات وشركات الألعاب والبرمجيات… إلخ… حتى تم تغريمهم في عام 2009 من قبل الإتحاد الأوروبي بحوالي 1.2 مليار دولار كعقوبة على ممارساتهم التنافسية الغير شريفة…
            كما ترك المجال لأوراكل فأبادت المنافسة وسيطرت سيطرة تامة على عالم قواعد البيانات حتى جافا لم تسلم منها وماي إس كيو إل… لو تمت سيطرة إنتل على عالم المعالجات سيكون العالم في مأزق كبير جداً…

            أعود لسبب إختياري لـ AMD-FX 8350…
            لو أن ميزانية معالجي فوق 300 دولار بالطبع إنتل هي الخيار الوحيد…
            هل فرق الأداء الذي تقدمه معالجات إنتل يعني الكثير بالنسبة لي؟
            أم أن أكون مستهلك واعي يدخل أكثر من جانب في قراره في عملية الشراء…
            بالنسبة لي أداء معالجات FX أكثر من كافي + إستطعت شراء لوحة إحترافية بثمن بخس مقارن بلوح إنتل الإحترافية وبالفرق في السعر في المعالج واللوحة جبت هارد SAMSUNG SSD 840Pro. مما جعل جهازي كمنصة متكاملة أفضل من كثير من الأجهزة العاملة حتى بمعالجات i7 والسبب أنني أنشأت منصة متوازنة وبسعر جيد جداً وألغيت أهم عنق زجاجة في أي حاسب شخصي وهو الهاردسك…
            أنا أعلم تمام العلم أنه للألعاب وللتطبيقات التي تستخدم نواة واحدة فأداء معالجات Intel سيكون أفضل بما لايقبل الشك… ولكن لا هذا ولا ذاك من مجالات إهتمامي… أنا أركز على تعدد المهام الكثيف جداً وهنا يظهر أداء معالجات FX بشكل يقارع أداء معالجات أغلى بكثير منها…

          12. أيه أم دي تعلق على حكم المفوضية الأوروبية ضد إنتل بسبب انتهاكها للقانون الأوروبي

            أصدرت المفوضية الأوروبية حكما ضد شركة إنتل بسبب استغلالها موقعها القيادي في سوق معالجات الكمبيوتر المبنية على تقنية (x86)، معلقةً بقولها “قامت إنتل بإلحاق الضرر بملايين المستهلكين الأوروبيين بتعمدها الدفع للمنافسين خارج هذه الأسواق لسنوات عدة. لا يمكننا البقاء صامتين أو التغاضي عن شركة تنتهك القوانين الأوروبية لمحاربة الاحتكار.” كما أضافت المفوضية “هناك العديد من الأدلة التي تثبت بلا شك أن إنتل حاولت التستر على الشروط المرافقة لدفعاتها.” قرار المفوضية سيلزم إنتل بتغيير طرق ممارستها لأعمالها بالإضافة إلى غرامة مالية عالية يبلغ قدرها 1.06 بليون يورو (ما يعادل 1.45 مليون دولاراً).

            و علق ديرك ماير،الرئيس و المدير التنفيذي لشركة أيه أم دي “إن هذا القرار يمثل خطوةً إيجابية في سبيل توفير سوق حر يرحب بالمنافسة الشريفة.” و أضاف بأنه ” لطالما كانت أيه أم دي قائداً في مجال الإبداع التكنولوجي، ونتطلع إلى عالم لا يكون الحكم فيه لشركة إنتل، بل للمستهلك.”
            وأضاف توم ماكوي، نائب الرئيس التنفيذي للشؤون القانونية لأيه أم دي “بعد تحقيق شامل، قررت المفوضية الأوروبية بأن إنتل خرقت القانون الأوروبي و أضرت بالمستهلكين. بفضل هذا، ستسنح لهذه الصناعة فرصة كسر احتكار إنتل على الأسعار و سيتمكن المستهلك الأوروبي من التمتع بخيارات أكثر، قيمة أكبر ومنتجات مبتكرة.”

            ينص حكم المفوضية الأوروبية:

            • “قدمت إنتل خصومات جزئية أو كلية مخفية لشركات تصنيع الكمبيوترات بشرط أن تشتري جميع أو معظم معالجات (x86) من إنتل.
            • “قامت إنتل بتقديم دفعات لشركة ميديا ساتورن القابضة من 2002 و حتى 2007 بشرط أن تقوم ببيع حواسب تحتوي على معالجات إنتل دون غيرها.”
            • “قامت إنتل بالتدخل مباشرة بالعلاقات بين مصنعي الحواسب الشخصية وشركة أيه أم دي. كما قامت بتقديم حوافز مادية لهذه الشركات لا صلة لها بأي صفقات عمل بشرط أن تقوم هذه الشركات بعرقلة أو تأخير إطلاق منتجات تحتوي على معالجات أيه أم دي.”

            لم يكن بمقدور إنتل حتى الآن من إقناع أي وكالة لمحاربة الاحتكار بأن أساليب عملها شرعية ومناصرة للمستهلك.

            في 2008، أقرت مفوضية التجارة الحرة في كوريا غرامة قدرها 26 مليار ون ( ما يعادل 25 مليون دولاراً) معلقة بأن إنتل قامت باستغلال موقعها القيادي في السوق والتي تضمنت إجبار المستهلكين على استخدام منتجات إنتل حصريا بالإضافة الى القيام بتقديم دفعات مالية لشركات إنتاج الحواسب لضمان استمرار هذه العلاقة الحصرية وتعطيل إطلاق منتجات تعتمد على معالجات أيه أم دي.”

            كما وجدت المفوضية الكورية أن “المستهلكين في كوريا الجنوبية إضطروا إلى شراء حواسب شخصية بأسعار أعلى من أسعار السوق بسبب إجبار إنتل لشركات الحواسب المحلية في كوريا شراء معالجات إنتل الأغلى ثمناً.”
            بالإضافة إلى الغرامة المادية، قامت المفوضية بأمر إنتل بالتوقف عن ممارسة أعمالها بطرق غير شرعية والامتناع عن تقديم حوافز مادية للشركات بشرط عدم التعامل مع أيه أم دي. إنتل تقوم اللآن يإستئناف الدعوى.

            و في عام 2005، أقرت مفوضية اليابان للتجارة الحرة قراراً يدين شركة إنتل بإنتهاك القوانين اليابانية والني تمنع أي شكل من أشكال الاحتكار عن طريق فرضها لإتفاقات حصرية مع خمسة شركات صانعة للحواسب في اليابان. و لم تقم إنتل بإستئناف الدعوة.
            في الولايات المتحدة الأمريكية، يقوم كل من مكتب المدعي العام في نيويورك و مفوضية التجارة الاتحادية بالتحقيق في قضية إنتل بتهمة استغلال مركزها الإحتكاري. وفي 2005، أقامت أيه أم دي دعوى ضد إنتل في محكمة مقاطعة ديلاوير و التي ستعقد جلساتها في عام 2010.

          13. Intel تخسر تحديها ضد غرامة الإتحاد الأوروبي البالغة 1.44 مليار دولار في سنة 2014
            خسرت شركة Intel تحديها ضد غرامة الاتحاد الأوروبي البالغة 1.44 مليار دولار المسجلة منذ خمس سنوات، حيث قالت ثاني أكبر محكمة في أوروبا أن الجهات التنظيمية لم تتصرف بقساوة شديد في هذه الغرامة الصادرة بحق Intel.

            اللجنة الأوروبية في قرارها لعام 2009 قالت أن شركة Intel حاولت منع منافستها شركة AMD من منح الحسومات للشركات المصنعة للحواسب Dell, Hewlett-Packard Co, NEC و Lenovo من أجل شراء معظم رقاقاتها من شركة Intel. هيئة المنافسة الأوروبية قالت أن شركة Intel دفعت لشركة Media Saturn Holding الألمانية كي تخزن فقط حواسب تملك رقاقاتها.

            القضاء في المحكمة العامة ومقرها لوكسمبورغ قالوا أنهم دعموا قرار اللجنة المتخذ. قالت المحكمة في قرارها ” أظهرت اللجنة الوثائق القانونية اللازمة بأن شركة Intel حاولت إخفاء طبيعة ممانعة المنافسة من ممارستها وطبقت استراتيجية شاملة على المدى الطويل كي تستبعد شركة AMD من أهم قنوات البيع استراتيجيا”.

            قال القضاء أن جهاز الرقابة الأوروبي لم يكن قاسيا بما فيه الكفاية بفرضه هذه الغرامة، التي تعادل 4.15% من دورة مبيعات شركة Intel لعام 2008، مقابل أقصى حد ممكن بنسبة 10%. في حين أن اللجنة نادرا ما تغرم برقم عالي، إلا ان المستوى المرتفع من الغرامات هو مصدر قلق للعديد من الشركات. قال القضاة ” تعتبر المحكمة العامة أن أيا من الحجج التي أثارتها شركة Intel تدعم الحاصل بأن الغرامة المفروضة غير متناسبة. على العكس، ينبغي اعتبار أن الغرامة مناسبة في ضوء وقائع هذه القضية”.

            شركة Intel التي تستطيع أن ترفع قضيتها لمحكمة العدل في الاتحاد الأوروبي على أسس قانونية فقط علقت على الأمر حيث قالت المتحدثه باسم شركة Intel السيدة صوفي جايكوب ” إننا نشعر بخيبة أمل شديدة إزاء القرار. إنها حالة معقدة وهذا ما انعكس في القرار. سوف نبدأ بتقييم القرار”.

            رحبت اللجنة بالحكم الصادر بحق شركة Intel، كما فعلت ذلك BEUC مجموعة الضغط المؤلفة من المستهلكين. قال المدير العام مونيك غوينز ” حينما تسيء الشركات الكبرى هيمنتها على السوق، فإن ذلك يتسبب بإيذاء المستهلكين. حكم المحكمة الصادر نتج عنه تذكير قوي أن هكذا تصرف غير قانوني وغير مقبول”. قالت مارتينا ماير الشريك في مكتب المحاماة ماكديمورت ويل و إميري ” أشار حكم المحكمة أنه من الأفضل للشركات أن تسوي رسوم مكافحة الاحتكار بدلا من أن تتعارك معها”.

            قامت شركة Samsung مؤخرا بتسوية رسومها لدى الاتحاد الأوروبي وفي الوقت نفسه أجرت شركة Google صفقة مع اللجنة. يبدو ان شركة Intel لم تستطع ان تهرب من هذه الغرامة رغم مرور فترة زمنية عليها.

          14. خسرت شركة Intel تحديها ضد غرامة الاتحاد الأوروبي البالغة 1.44 مليار دولار المسجلة منذ خمس سنوات، حيث قالت ثاني أكبر محكمة في أوروبا أن الجهات التنظيمية لم تتصرف بقساوة شديد في هذه الغرامة الصادرة بحق Intel.

            اللجنة الأوروبية في قرارها لعام 2009 قالت أن شركة Intel حاولت منع منافستها شركة AMD من منح الحسومات للشركات المصنعة للحواسب Dell, Hewlett-Packard Co, NEC و Lenovo من أجل شراء معظم رقاقاتها من شركة Intel. هيئة المنافسة الأوروبية قالت أن شركة Intel دفعت لشركة Media Saturn Holding الألمانية كي تخزن فقط حواسب تملك رقاقاتها.

            القضاء في المحكمة العامة ومقرها لوكسمبورغ قالوا أنهم دعموا قرار اللجنة المتخذ. قالت المحكمة في قرارها ” أظهرت اللجنة الوثائق القانونية اللازمة بأن شركة Intel حاولت إخفاء طبيعة ممانعة المنافسة من ممارستها وطبقت استراتيجية شاملة على المدى الطويل كي تستبعد شركة AMD من أهم قنوات البيع استراتيجيا”.

            قال القضاء أن جهاز الرقابة الأوروبي لم يكن قاسيا بما فيه الكفاية بفرضه هذه الغرامة، التي تعادل 4.15% من دورة مبيعات شركة Intel لعام 2008، مقابل أقصى حد ممكن بنسبة 10%. في حين أن اللجنة نادرا ما تغرم برقم عالي، إلا ان المستوى المرتفع من الغرامات هو مصدر قلق للعديد من الشركات. قال القضاة ” تعتبر المحكمة العامة أن أيا من الحجج التي أثارتها شركة Intel تدعم الحاصل بأن الغرامة المفروضة غير متناسبة. على العكس، ينبغي اعتبار أن الغرامة مناسبة في ضوء وقائع هذه القضية”.

            شركة Intel التي تستطيع أن ترفع قضيتها لمحكمة العدل في الاتحاد الأوروبي على أسس قانونية فقط علقت على الأمر حيث قالت المتحدثه باسم شركة Intel السيدة صوفي جايكوب ” إننا نشعر بخيبة أمل شديدة إزاء القرار. إنها حالة معقدة وهذا ما انعكس في القرار. سوف نبدأ بتقييم القرار”.

            رحبت اللجنة بالحكم الصادر بحق شركة Intel، كما فعلت ذلك BEUC مجموعة الضغط المؤلفة من المستهلكين. قال المدير العام مونيك غوينز ” حينما تسيء الشركات الكبرى هيمنتها على السوق، فإن ذلك يتسبب بإيذاء المستهلكين. حكم المحكمة الصادر نتج عنه تذكير قوي أن هكذا تصرف غير قانوني وغير مقبول”. قالت مارتينا ماير الشريك في مكتب المحاماة ماكديمورت ويل و إميري ” أشار حكم المحكمة أنه من الأفضل للشركات أن تسوي رسوم مكافحة الاحتكار بدلا من أن تتعارك معها”.

            قامت شركة Samsung مؤخرا بتسوية رسومها لدى الاتحاد الأوروبي وفي الوقت نفسه أجرت شركة Google صفقة مع اللجنة. يبدو ان شركة Intel لم تستطع ان تهرب من هذه الغرامة رغم مرور فترة زمنية عليها.

        2. intel ستستثمر 6 مليار دولار إسرائيلي

          قررت شركة الحواسيب العالمية “إنتل” اليوم أن توسع نطاق عملها الكبير في إسرائيل وأن تستثمر 6 مليار دولار من أجل ذلك.
          حيث جاء قرار “إنتل” في نهاية اللقاء بين مندوبي الشركة ووزير المالية، يائير لبيد، ووزير الاقتصاد، نفتالي بينت. عدا عن المبلغ الخياليّ الذي ستستثمره في إسرائيل، وهو المبلغٌ الأكبر في تاريخ الدولة، فقد اتّفِق على أن تمنح إسرائيل للشركة من 5%- 10 % من استثماراتها.

          يقدر أن تستثمر “إنتل” معظم المبلغ، إن لم يكن كله، في مصنع الشركة المقام في مدينة كريات جات الواقعة في جنوبي البلاد، هناك سيتم تطوير التكنولوجيا لإنتاج قطع حاسوب بحجم 10 نانومتر، مقابل 22 نانومتر المنتجة في المصنع الآن. ونُشر أيضًا أن إسرائيل تنافست مع إيرلندا على إقامة المصنع في أراضيها، ولكن فازت الأولى في نهاية المطاف، ويمكن الاستنتاج أن “إنتل” ترى في إسرائيل مستقبل منتجاتها.

          الأهمية الفورية للقرار هي إنقاذ أماكن عمل قائمة، لعاملي “إنتل” في إسرائيل الذين فقدوا “الاستقرار”. فيما بعد، ستنشأ آلاف أماكن العمل في إسرائيل، وسيستمر الاقتصاد الإسرائيلي في التنامي. فإبداء الثقة هذا، سيساعد الاقتصاد الإسرائيلي في البورصة العالمية وفي معايير الاعتماد المختلفة في أرجاء العالم.

          كذلك انفعل لبيد وبنيت من القرار، وسارعا إلى النشر عنه في شبكة التواصل الاجتماعية، الفيس بوك. “سنة كاملة قضيناها مع “إنتل” من أجل التوصل لاتفاق ترقية المصنع، واليوم أبلغونا أنهم اختاروا إسرائيل، وسيتحوَل المصنع إلى مصنع متقدم عالميًّا”، كتب بنيت. “في إطار الاتفاق التزمت “إنتل” بتشغيل عاملِين، شراء ممتلّكات في إسرائيل، إجراء تأهيلات مهنية وغيرها. هذه بشرى مهمة للضواحي، التشغيل، التعليم وتقدم إسرائيل أمام العالم، وهذا له أهمية على المستوى الصهيوني أيضًا”.

          كتب لبيد بنفسه في الشبكة الاجتماعية: “أخبَرنا اليوم أنا ووزيرَ الاقتصاد بنيت، نائب رئيس “إنتل” العالمية وإدارة إنتل في إسرائيل عن التزام الشركة العملاقة، التي تمتلك تاريخًا لا بأس به مع دولة إسرائيل عامة ومع كريات جات خاصة، بترقية وتطويّر مصنع الشركة في كريات جات باستثمار يصل إلى مليارات الشواقل. يشكل هذا إظهارًا للثقة بالاقتصاد الإسرائيلي، السوق الإسرائيلية والقدرات العقلية الإسرائيلية. ستكون النتيجة توفير آلاف أماكن العمل في الجولة الأولى وعشرات آلاف أخرى في الجولة الثانية، لذوي المكانة المتوسطة في إسرائيل”.

        3. «إنتل» تحبّ إسرائيل… وتحبّ صناعتها
          إسرائيل تضرب من جديد. هذه المرّة ليس عبر طائراتها وصواريخها ودباباتها وأسلحتها الأوتوماتيكية، بل عبر جذب الشركة الأولى لتصنيع الرقائق الإلكترونيّة لتنفيذ مزيد من الاستثمارات على أراضيها. لهذا الخبر أبعاد كثيرة لاقتصاد هذه الدولة نفسها ولأعدائها ومقاطعيها في المنطقة والعالم. فأن ترسّخ شركة «إنتل» وجودها في الدولة العبرية عبر استثمارات جديدة يُمكن أن تكون الأساسية لتصنيع الجيل الجديد من الرقائق الإلكترونية يعني أنّ الحواسيب الحديثة التي ستجوب العالم قريباً ــــ إن كانت تعمل عبر معالج بيانات من صناعة «إنتل» (Intel Inside) ــــ ستحمل جزءاً إسرائيلياً. ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» عن المدير الجديد لمركز الاستثمارات في وزارة الاقتصاد، ناحوم إتزكوفيتش، قوله: «تتفاوض إنتل معنا في شأن استثمارات ضخمة قيمتها عشرة مليارات دولار»، مشدّداً على أنّ تلك المفاوضات «مكثفة». وأوضح أنّه «على النقيض من الاستثمار السابق، نحاول هذه المرة أن نؤسس لعملية طويلة الأمد يلتزم بموجبها كل طرف لفترة لا تقل عن 10 أعوام». غير أنّ إتزكوفيتش الذي تسلم منصبه حديثاً لم يفصح عن تفاصيل إضافية عن الدعم الذي يُمكن أن توفره حكومته لهذا المشروع، فيما لم تصدر أي تعليقات عن الشركة الأميركية.
          وسيتضمن الاستثمار إنفاق ثلاثة مليارات دولار لتحسين مصنع Fab28 الواقع جنوب مدينة كريات غات وسبعة مليارات دولار لإنشاء معمل جديد في البلدة نفسها. علماً أن هذا التعاون الاستثماري بين الطرفين ليس جديداً. فخلال العقد الماضي، أنفقت الشركة 10.5 مليارات دولار في الدولة العبرية، بينها 1.1 مليار في عام 2012 وحده. وإزاء هذه الاستثمارات حصلت على منح حكومية بقيمة 1.3 مليار دولار.
          والأمر لا يقتصر فقط على الحواسيب التقليدية (PCs & Laptops)، بل قد يشمل أيضاً الأجهزة الذكية المحمولة، مثل الهواتف والحواسيب اللوحية. فبعدما فوّتت على نفسها فرصة المشاركة في صناعة ثورة الأجهزة المحمولة، تنوي «إنتل» حالياً اللحاق بالموجة. فمديرها التنفيذي الجديد، براين كارزانيتش، أعلن الأسبوع الماضي نية الشركة تعزيز وجودها في هذا المجال من التصنيع الإلكتروني ومنافسة كبار اللاعبين فيه مثل Samsung وQualcomm، مع العلم أنّ تصنيع المعالج المجهري من نوع Atom كان في مرتبة متدنية على جدول اهتمامات الشركة.
          وتوضح بيانات وزارة الاقتصاد الإسرائيلية أنّ 250 مركزاً للأبحاث والتطوير (R&D) تابعة لشركات أجنبية تعمل في إسرائيل، مثل Cisco وGoogle وMicrosoft. وتشير الوزارة إلى أنّ 30% من تلك الشركات تعمل في مجال تكنولوجيا المعلومات والبرامج، و17% في قطاع الاتصالات، و16% في مجال علوم الحياة، والنسبة نفسها في مجال أشباه الموصلات (Semiconductors). وليس غريباً أن يكون 66% من تلك الشركات أميركياً، تليها شركات من بريطانيا وألمانيا بنسبة 6% و5% على التوالي.
          وتنفق الحكومة الإسرائيلية نحو 4.8% من ناتجها القومي على الأبحاث والتطوير، وهو المعدّل الأعلى في العالم. وبحسب بيانات عام 2012، يكون إنفاقها في هذا المجال قد بلغ 11.6 مليارات دولار، أي ما يعادل 28% تقريباً من إجمالي الناتج المحلي اللبناني.
          وآخر استثمار خارج الولايات المتّحدة قامت به «إنتل» كان في إيرلندا، وإن لم تعمد إلى الاستثمار حالياً في إسرائيل، فإنّ الدولة العبرية «لن تعود مهمةً لها» على حد تعبير ناحوم إتزكوفيتش. «الحديث هو عن منشأة صناعية لها أثر هائل على الاقتصاد الإسرائيلي». وأوضح أنّه «تقع علينا مسؤولية معاينة الفائدة (من المشروع) وشرح إيجابياته والتحفظات عليه للجمهور لتبرير الموافقة عليه».
          وكان ممثلو الشركة في إسرائيل قد تحدّثوا في شباط الماضي عن إمكان تصنيع الجيل الجديد من الرقائق الإلكترونية في إسرائيل. وستعمد الشركة خلال السنوات الثلاث المقبلة إلى تصنيع الرقائق بطول 14 نانومتر (nm) في إيرلندا والولايات المتّحدة، غير أنها لم تحسم بعد أين ستُصنَع الرقائق الأصغر التي يبلغ قياسها 10 نانومتر فقط.
          وتعود قصّة «إنتل» إلى عام 1968 حين أسسها المهندسان روبرت نويس وغوردن موور لتصنيع أشباه الموصلات مع التركيز على منتجات حفظ الذاكرة. وبعد ثلاث سنوات قدّما أول معالج بيانات مجهري (Microprocessor). اليوم الشركة هي الأولى عالمياً في تصنيع الشرائح الإلكترونية وتُغذي معظم الحواسيب المستخدمة في المعمورة.
          ويعمل في الشركة التي تتخذ من كاليفورنيا مقراً لها 82500 موظف، 55% منهم تقريباً يعيشون خارج الولايات المتّحدة. وفي عام 2012 بلغت إيراداتها الصافية 53.3 مليار دولار، أي أعلى بنسبة 25% من الناتج المحلي الإجمالي اللبناني برمّته!
          (الأخبار)

        4. «أنتل» تحتفل بعيدها الإسرائيلي الـ40

          احتفلت شركة «أنتل» بالعيد الأربعين لتواجدها في الدولة العبرية معلنة أنها أكبر مشغل خاص، وأنها تستخدم حالياً بشكل خاص 9800 شخص في حين تشغل بشكل غير مباشر حوالي 23 ألفاً. وأشارت الشركة إلى أنها أكملت هذا العام انتاج مليار شريحة سيلكونية في إسرائيل لصالح أجهزة حواسيب تستخدم منتجات شركة «انتل» العالمية. ولا تقتصر أرقام الشركة هذه التي تأسست في حيفا في العام 1974 على هذه الأرقام، بل إنها أعلنت أن صادراتها خلال أربعين سنة من وجودها زادت عن 35 مليار دولار، منها 3,8 مليارات دولار فقط في العام 2013.

          ومن المعروف أن شركة «أنتل» العالمية هي شركة أميركية أنشئت في العام 1968، وتخصصت أساساً في صنع معالجات ورقائق أجهزة الكومبيوتر. وتقريباً بعد ست سنوات من إنشائها في كاليفورنيا أنشئ فرع لها في العام 1974 في حيفا ضم في البدء خمسة مستخدمين فقط. وكان فرع «انتل» في حيفا أول فرع للشركة خارج الولايات المتحدة. وقامت «أنتل» في نهاية السبعينيات ومطلع الثمانينيات باتخاذ قرار بناء مصنع الرقائق في كريات غات بعدما قدمت الحكومة الإسرائيلية إلى الشركة جملة حوافز اقتصادية مهمة. ولـ«انتل» مراكز أبحاث في القدس وحيفا وبيتح تكفا وياكوم، ومصنع في القدس، بالإضافة إلى مصنع كريات غات. واليوم بعدما صارت الشركة الأم تشغل حوالي 100 ألف مستخدم في العديد من المدن الأميركية والعالمية، يوجد في إسرئيل حوالي عشرة في المئة منهم. وعلى مدار أربعين عاماً استثمرت «أنتل» في إسرائيل مبلغاً يقترب من 11 مليار دولار.

          ويؤمن كثيرون أن شركة «انتل» كانت أهم الشركات، التي أسهمت في تطور إسرائيل التكنولوجي، وفي خلق حوافز التحديث وتشجيع الابتكار. ويحاول البعض أن يتصور إسرائيل من دون «انتل» ليقول إن من المؤكد أنها ما كانت لتملك هذه الصورة. وشدد مدير عام «أنتل» إسرائيل مولي عيدن، الذي يشغل أيضا منصب نائب الرئيس العالمي للشركة العالمية، على أنه «إذا كانت إسرائيل دولة تكنولوجية، فإن لأنتل دور رئيسي في إيصالها إلى هذه الصفة». وأوضح أن الدراسات تبين أن ما لا يقل عن 10 آلاف من مستخدمي أنتل السابقين في إسرائيل ساعدوا في إنشاء ما لا يقل عن 30 شركة هايتيك جديدة سنوياً.

          ومعروف أن لـ«أنتل» مراكز تطوير في حيفا والقدس يعمل فيهما 5400 شخص، فضلاً عن مصنع الرقائق والمعالجات الضخم في كريات غات، والذي يعمل فيه 4400 مستخدم. وتشكل معامل الشركة ومصنعها في إسرائيل رأس حربة ازدهار «أنتل» العالمية. وهذا ما دعا مديرها لوصفها بأنها «الرقاقة الأذكى»، وأنها رأس حربة التكنولوجيا العالية في إسرائيل. ففي معامل الشركة تم تطوير معالج 8088، و«بنتيوم»، و«MMX»، وأيضاً «سنترينو». وكذلك تم تطوير معالج «Sandy Bridge» في حيفا في العام 2011، ومعالج «Ivy Bridge» و«Cloverview» التي ستغدو معالج «أنتل» الجديد في الكومبيوترات المحمولة.

          و«أنتل» من بين أكبر المصدّرين وهي شركة التصدير التكنولوجي الأكبر في إسرائيل. وقد صدرت في العام 2013 بقيمة 3,84 مليار دولار بتراجع ملحوظ عن صادراتها في العام 2012 والتي بلغت 4,6 مليارات دولار. ويعتقد خبراء أن «أنتل» ضيعت فرصاً كبيرة في السنوات الماضية لأنها ركزت اهتمامها على الكمبيوترات الشخصية وليس على الكومبيوترات المحمولة أو اللوحية. لكن الشركة تخطط لدخول هذا القطاع بقوة كبيرة هذا العام لاحتلال ما لا يقل عن 15 في المئة من السوق في العام 2014.

          تعتبر «أنتل» إسرائيل من بين الشركات الأكثر ربحية في إسرائيل، وهي تصنف ضمن الشركات الأشد انخراطاً في العمل المجتمعي بسبب التبرعات التي تقدمها. وتقريباً نصف مستخدميها يؤدون مهاماً في مؤسسات اجتماعية، وقد نالت للعام الخامس على التوالي لقب «شركة التكنولوجيا الأفضل للعمل فيها».

          وبرغم كل ما تقدمه «أنتل» لإسرائيل من مكاسب اقتصادية واجتماعية، فإنها كثيراً ما تعرضت لانتقادات في وسائل الإعلام بسبب ما تنال من تسهيلات ضريبية حيث تحظى بنسبة ضرائب منخفضة. وكانت حملة واسعة قد شنت على عدد من الشركات الكبرى، من بينها «أنتل» و«تيفع» الدوائية بسبب هذه التسهيلات. وتعرضت «أنتل» لانتقادات أيضاً بسبب قرارها إنشاء مصنع رقائق جديد في إيرلندا وليس في إسرائيل، بعدما قدمت الحكومة الإيرلندية لها تسهيلات ضريبية أفضل، وشاركت باستثمار حوالي أربعة مليارات دولار في إقامته لتشغيل 4200 مستخدم، فضلاً عن آلاف المستخدمين الخارجيين

        5. إنتل – إسرائيل في القلب

          السلام عليكم ورحمة الله وجدت هذا المقال في موقع بي سي مجزين العربيه واحببت نقله لكم

          بقلم: علي زين العابدين شكري
          تحتفل شركة إنتل هذا العام بمرور ثلاثين سنة على بدء استيطانها الأرض الفلسطينية. ففي العام 1974 افتتحت
          الشركة مركزاً لتصميم الرقاقات الإلكترونية في مدينة حيفا، ليصبح الأول من نوعه للشركة خارج الأراضي الأمريكية. وبعد عشرة سنوات، افتتحت مجمعاً لتصنيع الرقاقات في القدس، أتبعتها بمركز آخر للبحث والتطوير
          في “بتاح تكفا” ثم بمصنع كبير (بتكلفة 1.6 مليار دولار) في “كريات جات”، بالإضافة إلى عدد من مراكز
          الأعمال الأصغر حجماً في تل أبيب وبئر السبع. كما قامت إنتل بتملك العديد من الشركات الإسرائيلية الواعدة
          في مجال الإلكترونيات والاتصالات وإدماجها في فرعها الإسرائيلي. ويقدر عدد موظفيها في إسرائيل حالياً
          بحوالي 5300 موظف، بينهم عدد غير قليل من الخبراء الأجانب الذين ابتعثتهم أو استدرجتهم إنتل للعمل فيها.

          ولم تكن عائدات هذه الاستثمارات أقل سخاءً. ففي مركز حيفا الذي يضم حالياً أكثر من 1400 موظف،
          تم تطوير أجيال متعاقبة من معالجات إنتل، بدءاً من المعالجين 286 و386، وجزئياً المعالجين 486 وبينتيوم،ومروراً بتقنية MMX، فالمعالج 82558 الذي يدمج وظائف الاتصال بشبكات Fast Ethernet
          في رقاقة واحدة، وصولاً إلى المعالج Centrino وطاقم الرقاقات الخاصة به للأجهزة المحمولة.

          أما مركز “بتاح تكفا” بالقرب من تل أبيب، فمتخصص بتطبيقات الاتصالات والهاتف المحمول. وآخر إنجازاته
          تتمثل بمساهمته في تصميم المعالج PXA800F المعروف أيضاً بالاسم الكودي Manitoba (اسم
          أقدم بقاع الاستيطان اليهودي في كندا) والموجه لتطبيقات الجيل الثالث من الهاتف المحمول GPRS.
          وبلغة المال، يقدر مجموع استثمارات إنتل في إسرائيل خلال السنوات الثلاثين الماضية بأكثر من 2.8 مليار
          دولار، فيما وصلت صادراتها في العام 2000 إلى رقم قياسي تجاوز الملياري دولار، وهو ما يعادل حوالي
          15% من مجمل الصادرات الإسرائيلية المتصلة بالإلكترونيات والمعلوماتية. وتحتل الشركة بثبات المركز
          الأول في قائمة المُصدّرين الرئيسيين في إسرائيل، حيث تقدر قيمة صادراتها اليومية حالياً بنحو 5.5 مليون
          دولار، فيما تجاوز مجموعها التراكمي العشرة مليارات، كما تبوأت الشركة الترتيب الأول في قائمة
          المستثمرين الأجانب في إسرائيل للسنوات الثلاث الماضية، أي السنين التي جعلتها الانتفاضة الفلسطينية
          عجافاً من حيث تدفق الاستثمارات عليها.

          وإلى ذلك، تستحق إسرائيل بامتياز علامة إنتل الشهيرة “Intel inside”، مجازياً على الأقل، ولكن حالاستكمال بناء جدار الفصل العنصري من حولها، سيكون بإمكانها لصق هذه العلامة على جدران صندوقها
          الخارجي أيضاً، وستكون إنتل فخورة بذلك!

          لا أحد يجادل في امتلاك الكيان الصهيوني للعديد من عناصر الجاذبية كمنصة لاستثمارات التكنولوجيا المتقدمة،
          فهو في جوهره مشروع استعماري أنجلو-أمريكي، غُرِس في قلب العالم العربي والإسلامي لخدمة المآرب
          الاستراتيجية والعملية لأصحابه. ولم يبخل عليه هؤلاء بتوفير أي من مقومات بقائه وتفوقه الحاسم على
          مجموع دول المنطقة، إدراكاً منهم لهشاشة الأسس التاريخية والديموغرافية والأخلاقية لوجوده، وعجزه
          عن الاستمرار في الوجود بإمكانياته الذاتية. ونتيجة للهجرة والتهجير المدبران ليهود البلدان الاشتراكية في
          شرق أوروبا، ممن أتيحت لهم فرص كبيرة للتعليم المتقدم والمجاني، اجتمع لهذا الكيان ما لم يجتمع لغيره من
          النخب ذات المستوى التعليمي العالي.

          ليست هي “العبقرية اليهودية” وحدها إذن، بل هو الدور الوظيفي المرسوم لهذا الكيان، وحماسة
          عرّابيه المدفوعة بالإيديولوجية الصهيونية لتعزيزه وإدامته شوكةً في عيوننا ورغم أنف التاريخ!

          عندما أثارت بعض الصحف العربية مسألة التعاون بين إنتل وإسرائيل في العام 1997، بمناسبة إطلاق
          Pentium II، اعترض ممثلو إنتل المحليين وقتها بالقول بأن القضية ليست سياسية، وأن الشركة
          توجه استثماراتها على أسس اقتصادية وتجارية بحتة. فهل الأمر كذلك حقاً؟

          لنسترجع معاً ملامح المشهد الاستثماري في إسرائيل عشية بدء إنتل استثماراتها فيها في العام 1974:
          – الجيش السوري يخوض حرب استنزاف هجومية شاملة ضد قواتها عبر جبهة الجولان بعد شهور من
          حرب أكتوبر 73 التي زلزلت كيانها، وجعلتها تستنفر ترسانتها النووية كحصن أخير لحفظ بقائها.

          – هنري كيسينجر يقوم برحلاته المكوكية بين دمشق وتل أبيب سعياً لفض الاشتباك على الجبهة الشمالية.
          – التضامن العربي ضد إسرائيل يبلغ ذروته، وفرض حظر نفطي مؤثر على الدول الداعمة لها.
          – انتفاضة جماهيرية فلسطينية عارمة في الداخل، تُتوَّج باعتراف دولي بمنظمة التحرير الفلسطينية كممثل
          شرعي وحيد للشعب الفلسطيني، وعرفات يلقي خطابه التاريخي أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
          – اشتداد عزلة الكيان الصهيوني، ودول عدم الانحياز تقطع علاقاتها الدبلوماسية بالجملة معها، والأمم
          المتحدة تندد بها بأقوى العبارات وتعتبر الصهيونية مساوية للعنصرية.
          – عشرات آلاف المستوطنين يغادرون “أرض الميعاد” بلا رجعة في ما بات يعرف بالهجرة المعاكسة.
          – أزمة اقتصادية خانقة والتضخم المالي يصل إلى 40 بالمائة.
          فهل هذا هو المناخ الاستثماري الأمثل الذي كانت تبحث عنه إنتل بعد نجاحها المرموق المتمثل وقتها بإطلاق
          المعالج 8080، وتحليق أسهمها في سماء بورصة “وول ستريت”، وهي لم تتجاوز السادسة من عمرها؟!
          أم أنها كانت تريد أن تثبت للكيان المنبوذ بأن “الصديق وقت الضيق”، تماماً كما فعلت قبلها موتورولا في
          العام 1948 وIBM في العام التالي عندما بادرتا إلى فتح فروع لهما في إسرائيل قبل أن تجف دماء مجازر
          عام النكبة؟!
          يحلو لإنتل أن تتبجح كثيراً بالحديث عن المبادئ والقيم الأخلاقية التي تحكم أعمالها، وتُفرد لذلك العديد من
          الصفحات في موقعها على الإنترنت، وهي تقول أنها تتطلب احترام مثل هذه القيم من جانب شركائها التجاريين
          أيضاً، لأنها تحرص على عدم تلويث سمعتها بالتعامل مع شركاء مشبوهين. وجاء في إحدى هذه الوثائق أن
          الشركة ضد كل أشكال التمييز على أساس العرق أو الدين أو اللون أو الجنس أو العمر أو الإعاقة الجسدية
          أو الميول الجنسية..الخ، وأنها لا تتعاون مع شركاء ذوي ممارسات تتناقض مع حقوق الإنسان، مثل تشغيل
          الأحداث والعمالة القسرية أو الممارسات الضارة بالبيئة..
          يا للطهارة والبراءة!!

          لكن هل تنطبق هذه المعايير على دولة الاحتلال والعنصرية والإرهاب في فلسطين -شريكتها الأولى
          والاستثنائية في هذا العالم؟!
          لنأخذ مثلاً مجمع إنتل الصناعي في “كريات جات” المسمى “Fab 18” والمصمم لتصنيع الرقاقات
          بتقنية 0.18 ميكرون، والذي أنشأته في العام 1999.
          يقع هذا المجمع الذي يقال أن أسواره الخرسانية ترتفع إلى أكثر من سبعة أمتار على غرار القلاع
          الصليبية في القرون الوسطى، على أنقاض قرية فلسطينية اسمها “عراق المنشية” (32 كيلومتراً إلى
          الشمال الشرقي من غزة) وهي قرية فلسطينية قديمة يمتد تاريخها إلى أيام الكنعانيين. وطبقاً لقرار تقسيم
          فلسطين الذي أصدرته الأمم المتحدة في العام 1947، فإن “عراق المنشية” كانت واقعة ضمن حدود
          الدولة الفلسطينية التي لم تر النور. وخلال حرب فلسطين 1948، رابط في “عراق المنشية” والفالوجة
          المجاورة لها، قوات من المتطوعين العرب والجيش المصري برز منهم فيما بعد القائد الوطني الكبير
          جمال عبد الناصر. وعندما وضعت تلك الحرب أوزارها، نصت اتفاقية الهدنة التي وقعتها مصر مع الإسرائيليين،
          على التزام إسرائيل بالإبقاء على سكان هاتين القريتين، شأن عشرات الألوف من إخوتهم الذين بقوا وراء
          “الخط الأخضر”، وذلك بعد انسحاب القوات المصرية التي كانت محاصرة فيهما. وتم إيداع نص الاتفاق
          أصولاً لدى الأمم المتحدة. ولكن إسرائيل، كعادتها، ضربت عرض الحائط بهذا الاتفاق، وأرغمت بأساليبها
          الإرهابية المعروفة سكان القريتين على النزوح إلى مدينة الخليل التي كانت وقتها تحت الحكم الأردني.
          ثم قامت جرافاتها بتسوية ما فيهما من بيوت ومدارس ومساجد بالأرض، وأقامت على أراضيهما مستعمرات
          “كريات جات” ولخيش وشاحار ونيهورا.

          مجمَّع إنتل Fab 18 يقع إذن على أرض محتلة تعرضت لأبشع أنواع التطهير العرقي، وشُرِّد سكانها الذين
          تجاوز عددهم الألفين يومئذٍ، وساهم ببناء منشآتها عمال فلسطينيون يعملون في ظروف أشبه ما تكون
          بنظام السخرة، وكانوا أثناء عملهم عرضة لأبشع أشكال الاستغلال والمهانة بل وحتى القتل على
          الحواجز الإسرائيلية.

          في هذا المجمع إذن، صُنِعت رقاقات إنتل التي تملأ جنبات الكمبيوتر القابع أمامي! يا للعار!!
          لكن أبناء “عراق المنشية” الذين يتجاوز عددهم حالياً 15 ألفاً، لم ينسوا قريتهم، وبعض حملة الجنسية
          الأمريكية منهم يقودون الآن حملة لملاحقة إنتل أمام القضاء الأمريكي لإرغامها على الجلاء عن أراضيهم المغتصبة، فيما تدير إنتل ظهرها لهم وتتحدث عن خطط لتوسيع المجمع بتكلفة 3.5 مليار دولار.
          ومن الواضح أن إنتل إنما تفعل ذلك انسجاماً مع الميول الصهيونية لإدارتها، والتي تلتقي مع رؤى بعض
          أكثر الإسرائيليين تطرفاً. ففيما يطالب الكثيرون من الإسرائيليين حكومتهم بالانسحاب إلى حدود الرابع
          من حزيران/يونيو67 وفقاً لقرارات الأمم المتحدة كثمن للسلام، بل ويرفض بعض جنودها الخدمة خارج هذه
          الحدود، نجد موقع إنتل على الإنترنت يعرض خارطة إسرائيل الكبرى التي تشمل الضفة الغربية وقطاع غزة
          وهضبة الجولان السورية. بل نجدها تطلق على مشروع تطوير Centrino الاسم الكودي “بانياس”،
          وهو اسم لنهر سوري في هضبة الجولان المحتلة، كما أننا لم نجد لاسم معالجها Xeon (يلفظ زيون)
          من معنى غير أن يكون احتيالاً لفظياً لاسم صهيون “Zion” باللغة الإنجليزية. ونجد السيد “كريج باريت”
          رئيس إنتل منغمساً حتى أذنيه في الهموم الداخلية الإسرائيلية، حتى أن رئيسة لجنة التعليم التقني والبحث
          العلمي في الكنيست “ميلي بوليشوك بلوخ”، كلفته الخريف الماضي بالتوسط لدى شارون لإقناعه بزيادة
          ميزانية التعليم التقني في إسرائيل، بعد أن رأته ينتحب على تدني مستوى المعارف التقنية للتلاميذ
          الإسرائيليين، وعلى تآكل المزايا التنافسية لإسرائيل أمام نهوض المراكز الصناعية الجديدة في آسيا.

          وبإصرارها الموجه بدوافع سياسية على توسيع استثماراتها في إسرائيل، تُعرِّض إدارة إنتل أموال
          حملة أسهمها (وغالبيتهم من غير الإسرائيليين) إلى مخاطر لا ناقة لهم فيها ولا جمل، فإسرائيل
          (من منظور حيادي) منطقة استثمار عالية المخاطر، إذ لا أحد يعرف على وجه التحديد متى سيصل
          مدى صواريخ القسّام إلى 32 كم، أو متى تنقلب خرائط “الشرق الأوسط الكبير” على رؤوس
          العابثين بمصائر شعوبه، أو متى يعود لاجئو “عراق المنشية” والفالوجة ظافرين إلى أراضيهم وبأيديهم
          قائمة حساب طويلة مذيَّلة بعلامة “Intel outside”، أو متى يدرك العرب والمسلمون ومحبو
          السلام والحرية حول العالم، حقيقة توجهات إنتل، فيبدؤون بالبحث عن منتجات بديلة، منتجات تحمل
          العلامة الخضراء “AMD inside” مثلاً..

        6. قري ردك بتمعن و مقراش ردك اية مش بتمعن بس
          ياعم روح كل كلامك منسوخ من المواقع و متعصبين انتل حبيبتك
          و بعدين انتا فاكر لما تخدع الناس بانتل انتل هتقوم بقي تديلك جايزة او تقسم معاك الارباح ؟ بالعكس انتا مضيع عمرك علي شركة ياهودية زلابة الاصل وهم الكسبانين و انتا قاعد تغسل دماغ الناس بانتل هتقولي ازاي عرفت هقولك لاني متابع حسابك علي الموقع الي بالي بالك و حساباتك علي الفيس بوك “بل وانا احد اصدقائق” و حساباتك علي تويتر و جوجل و عارف انك مريض نفسي بانتل و ناقص تجيب سبحة و تقعد تقول انتل انتل انتل انتل انتل انتل اتنل اتنل اتنل
          ولعلمك لوamd وقعت مش هتقدر تشتري بروسيسور core i3 ولا هتقدر تشتري كرت واحد من nvidia الي انتا فرحان بيها
          و نصيحة من صاحب لصاحبة روح خد دوا مضادات اكتئاب عشان حالتك معدش ينسكت عليها بما انك صيدلاني وتعرف في شغل الادوية و الكلام دااا

          1. صيدلاني ولا بروسيسوراتي هههههههههه
            يا فاعل خير سيبوا مع نفسو الله يخليك في الهبل و العبط و متتعبش نفسك معاة عشان انا عارفو سايب الصيدلية تخرب وتتطربق علي دماغ صاحبها وقاعد يقولك بروسيسور و معالك و مش بروسيسور:)
            ^^^

          2. AMD ليست محتاجه تقع هي واقعه من زمان

            وبعدين لست لدي حسابات على تويتر وجوجل ولا تتدعي صداقتي فات لست كذلك
            والحمد لله لا متعصب ولا شئ ما دخل ذلك بالمعلومات التقنية البحته
            وشكرا على نصيحتك ورمضان كريم :)

          3. لا متعصب ولا شي بعد كل الي انتا كتبتة و هببتة ؟
            هاتلي واحد متخلف عقليا عشان اخلية يقرا الي انتا كتبتة و يحكم اذا كان انتا متعصب ام لا بعد كووول الي انتا كتبتة هههه
            وبعدين ولا قبلين متجدبش انا معايا حسابك علي جوجل و تويتر الا اذا بقي حد منتحل شخصيتك الكريمة و خارب بيها الدنيا ^^
            والله اكرم :)

    1. يكفي أن amd تصنع معالجتها البروسيور و الكرافيك ati و تحارب في كلا الجانبين أمام intel و nvidia

      مشكلة معالجات amd أنها تستهلك طاقة كبيرة بالمقارنة مع انتل لذلك يظهر مشكل السخونة و أيضا مثلا عندنا في المغرب قطع غيار لابتوب amd و خاصة كارت الشاشة ati شبه نادرة
      لذلك أميل الى أنتل و انفيديا في اللابتوب و انتل و amd ati في المكتبي

      1. تحارب ايه وتصنع
        مين جاب سيرة نيفيديا دلوقتي في الموضوع

        وبعدين AMD بتصنع كرورت شاشة بعد شرائها لشركة ATI حيث ان مصانع وعمال ومهندسين وفنيين شركة ATI مازالوا موجودين وهم من يصنعون كروت الشاشة مش AMD
        لكن هنا بنكلم في المعالجات المركزية استهلاك الطاقة ل AMD عالي جدا بالمقارنة بانتل ودي مشكلتها هي + ادائها الهزيل امام معالجات انتل فهي مع معالجاتها بالكاد تنافس معالجات i3 من انتل وتلهث وراء I5 & I7

        1. عمال اية و فنيين اية و مهندسين اية الي جاي تقول علية يا كابت ؟
          انت بتقول ازاي amd مش بتصنع كروت الشاشة ياحابيبي ؟؟؟
          ياض بطل هري و فتي بقي اتهد مش فكل موقع الاقيك خارب الدنيا بمعلوماتك الضايعة دي ههههه
          اولا انتا ازاي عرفت ان amd مش بتصنع كروت الشاشة ياحبيبي ؟؟
          ثانيا هات مصدر واحد يوحد ربنا و يقول ان amd مش بتصنع كروت الشاشة ؟
          ثالثا دا انتا لو شغال في شركة amd لقدر الله كنت حتي مش هتعرف اذا كان amd ولا مش amd هي الي بتصنع كروت الشاشة يابابا
          رابعا شركة amd اشترت ati و بقي هم الاثنين واحد فا متجبش سيرة ati في الموضوع يابابا عشان بقوا الشركتين واحد و المهنسين واحد
          ونصيحة خليك في الصيدلة عشان ما تطلعش بفضيحة في مجال البروسيسور و التقنية البحتة هههه
          فاهم قصدي ؟

          1. انا تحدثت بالحرف الواحد
            ان مهندسي شركة ATI وعمالها لازالوا يعملون إلا الان في قسم الجرافيك لشركتهم الجديدة AMD وانهم عصب صناعة البطاقات الرسومية لديها

            الحمد لله معلوماتي سليمة ولا احتاج لتأكيدها

          2. طيب بما انك تتحدث بالحرف الواحد ممكن تقولي بقي كدا هل هما هما نفس المهندسين ولا جوم بعض المهندسين الجدد ؟
            و شركة amd و ati اصبحا تحت اسم واحد amd وكمان لو ati لوحدها و amd لوحدها زي ما انتا قولت في ردك السابق طيب ازاي الشركة صنعت بروسيسور a10-7850k الي فية كرت شاشة قوي من ati و amd لوحدها و ati لوحدها زي منتا بتقول هههههه
            وبعدين احنا شكلنا كدا سبنا ام البروسيسور و قاعدين نتكلم في كروت الشاشة -_-
            و بعدين هات مصدر اجنبي لان كل العربي مضروب طالما انتا متاكد من معلوماتك كدا وواثق من نفسك بقي

      2. نعم اخي الفاضل عندك حق amd تصنح الرامات و بروسيسور جهاز xbox one و بروسيسور جهاز playstation 4 و تصنع بروسيسورات اللاب توب و الكمبيوتر المكتبي و ايضا بروسيسورات التابلت و النانو كمبيوتر و تصنع كروت الجرافيك الخاصة ايضا بجميع ما تم ذكرة
        و غير ان amd تحارب انتل و نفيديا ما شاء الله
        الصراحة ارفع القبعة ل amd

    2. لمن لا يعرف الأخ ياسر لا أبالغ إن قلت أنه أحد أسباب إنتشار AMD في الخليج ودول المنطقة بمواقفه الواضحة… وبقي لسنين طويلة لا يبيع إلا منتجات AMD
      ولكن محاولة السباحة عكس التيار فترة طويلة هي أمر مرهق إضافة إلى أن AMD لا تبذل ولا حتى 1% من الجهد الذي تبذله إنتل لدعم منتجاتها…
      أنا أخذت مكتبة جرير ومتاجر إكسترا في السعودية، في كل من هذه المتاجر تجد موظف لإنتل يروج لمنتجاتهم بل ويتجاوز لبث معلومات مغلوطة ولغسل أدمغة العوام… وماهو رد AMD ؟ ولا أي رد ولا أي خطوة ولا أي تواجد حقيقي في المنطقة التي دعمتها وأخرجتها من الإفلاس لمرتين “أقصد شركة مبادلة الإماراتية”…

      عموماً منتجدات AMD قيمة جداً وتعطي قيمة ممتازة مقابل الثمن وفي مجالات معينة تتميز وتتفوق على نظيراتها من إنتل… ولكن عدم تمكنهم من توفير معالجات منافسة للفئة العليا لآخر 6 أعوام أضر بسمعتهم كثيراً إضافة للطرق “الصهيونية” المتبعة من إنتل لتدميرهم في السوق والتي أدت لتغريم إنتل لأكثر من مليار ومئتي مليون دولار في 2009 من قبل الإتحاد الأوروبي… ولكن لم يتغير شيء فعلياً الممارسات التجارية القذرة من إنتل ما تزال مستمرة وبأساليب أسوأ وكثر مكراً…

      والتغييرات الأخيرة في إدارة AMD لا تبعث بالأمل مطلقاً بإعادة التوازن في عالم المعالجات الشخصية… لنتأمل أن يتفوقوا في المعالجات المحمولة على الأقل لتستمر المنافسة…

      مع التحية

    3. وقاحة اسرائيل ” خوتزبه ” ادت لتفوق إنتل

      هناك مبدأ شائع لدى اليهود وبخاصة الإسرائيلين يدعى بالعبرية ” خوتزبه” ويعني الوقاحة، أي عدم التسليم بالأوامر والإنصياع لها طواعية، بل محاولة الرد والنقاش والجدل في حال كان لديك شيء أفضل.

      لنسمع كيف استفدنا من هذا المبدأ حتى اليوم، تبدأ القصة مع فرع شركة إنتل في الكيان الصهيوني والذي يعد أكبر شركة من حيث عدد الموظفين، تعرضت شركة إنتل في عام 2000 لمشكلة فنية عندما قامت برفع سرعة المعالج وبالتالي أدى لذلك لزيادة كبيرة في الحرارة، تمكنت الأجهزة المكتبية من معالجة هذه الحرارية من خلال تكبير المراوح لكن شركات الكمبيوتر المحمول لم تستطع التغلب على الحرارة وتبريد المعالج بشكل صحيح يتناسب مع طبيعة تلك الأجهزة وتصاميمها وصغر المساحات فيها.

      قام فريق اسرائيلي بإبتكار طريقة لحل المشكلة، فبدلاً من زيادة طاقة المعالج لزيادة سرعته، قاموا بخفض الطاقة اللازمة وتقسيم طريقة تعامل المعالج مع البيانات، وبالتالي تمكنوا من زيادة قدرة المعالج على تحليل البيانات مع خفض سرعة وطاقة المعالج .. والنتيجة كانت جودة أفضل في المعالجة مع توفير الطاقة.

      تم عرض هذه الطريقة على فرع إنتل الرئيسي في أمريكا الذي رفضها مباشرة لأنها ضد كل ما هو متعارف عليه، فالزبائن والسوق ينتظر معالج جديد بسرعة أعلى وليس معالج جديد بسرعة أقل، وبالتالي بنظر الشركة أن تقديم المعالج بسرعة أقل ولو أنه يقدم نتيجة نهائية أفضل، لن يشتريه أحد.

      ولأن الفريق الاسرائيلي يستخدم مبدأ الوقاحة “خوتزبه” فإنه لم يتقبل رأي الشركة الرئيسية بل استمروا بإقناع المدراء وكبار المهندسين بفكرتهم كونها الحل الوحيد لعلاج مشكلة الحرارة المرتفعة.

      في نهاية الأمر اقتنعت إنتل و ظهر للسوق معالجها الذي سمته centrino سنترينو .. واندهش العالم كيف أن إنتل أطلقت معالج حديث لكن سرعته أقل من السابق.

      وحقق المعالج الجديد أرباح طائلة لإنتل لكفائته.

      ننتقل إلى عام 2006 مع نفس الشركة وفرعها في إسرائيل حيث عرضوا فكرة معالج core 2 due أيضاً والذي ساهم بإنجاح إنتل الباهر.

      والدرس الذي نتعلمه أنه يجب على مدراء الشركات تقبل آراء الموظفين فلو استمرت إنتل بالتعنت ورفض الفكرة لربما وجدناها خارج السوق اليوم.

    4. بغض النظر و بعيدا عن النقاش
      يا اخي مش انت صيدلي و دي صورتك ؟
      كنت عايز اسالك علي دوا اجدع
      عندك دوا للحرقان عند التبول الا المشكله دي طفشتني من الحمام
      وفين مكان صيدليتك بالظبط ؟؟؟ انا من الجيزه بردو
      وانتا صاحب الصيدليه وله مجرد صيدلي شغال فيها ؟

  4. السلام عليكم

    هل بروسيسور انتل I3 يعادل بروسيسور AMD E1

    او ايهم اقوى ياريت رد ضورى لانى بشترى لاب ومجتار مش عارف اعمل ايه

    مع ان كارت الشاشه فى انتل 1 جيجا . و AMD 1.5

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *